الابتزاز العاطفي NO FURTHER A MYSTERY

الابتزاز العاطفي No Further a Mystery

الابتزاز العاطفي No Further a Mystery

Blog Article



نعلم أنَّ العلاقات الطبيعية بين البشر تشتمل على الكثير من المسؤوليات التي تُقدَّم بدافع الحب والرغبة، لا بدافع الواجب والخوف والشعور بالذنب (كما في حالة الابتزاز العاطفي).

تصبح الضحية في الابتزاز العاطفي بمثابة رهينة عاطفية، باحثة عن إرضاء الآخر، ومتجاهلة ذاتها واحتياجاتها.

التعذيب - المعذبون هم أكثر المبتزين مكرًا، فهم لا يقدمون شيئًا عن طيب خاطر.

لا أحد يحب مواجهة شريكه أو صديقه ، خاصة إذا كان بإمكانه توقع الخوف أو الالتزام أو الذنب أو التهديدات. لا تخف. لا تشعر بالذنب. تتمتع أنت والشخص الذي يبتزّك بالقدرة على اتخاذ الخيارات وإجراء المناقشات ووضع الحدود.

لذا ارسم حدودك بشكل صريح ومباشر وبحزم أمام الجميع وبخاصة من تشعر بأنه يبتزك، فوضع الحدود يمثل السحر لمثل تلك العلاقات، فيصيح في وجه المتلاعب بأن كل السلوك الذي تفعله غير مقبول بالمرة، وأنك لن تحيا كأداة في يده، وحينها ستتفاجئ من ارتباك المبتز، وسيعرف أنك لن تعيش في الأسر طويلًا.

هذا بالإضافة إلى الشعور بالذنب الذي يؤرق ضميرها، علاوة على تحملها لمسؤوليات وأعباء لا تعنيها.

 يستخدمون الابتزاز العاطفي لضمان بقاء الشخص الآخر بجانبهم وعدم التخلي عنهم بعض الأشخاص يعتمدون بشكل تعرّف على المزيد مفرط على الآخرين عاطفيًا. هذا الاعتماد يجعلهم يشعرون بالضعف

وحسب طرح الكاتِبَين الآن وباربرا بيز فإن النساء أكثر ميلا لابتزاز الرجل عاطفيا؛ وعادة ما تستخدم النساء الدموع وسلاح البكاء كوسيلة ضغط لابتزاز الرجل عاطفيا

ستكون دائما على دراية بأهم الاستراتيجيات التي يمكنك اتباعها للتعامل مع الناس وتعلم الطرق المختلفة للتفاوض لحماية نفسك من تخويف الناس .

الضغط: في هذه المرحلة يحاول الشخص المبتز إيجاد الطرق المختلفة لإقناع الشخص الأخر والضغط عليه بالإلحاح على القيام بهذا الأمر، أو الاعتماد على الوسائل المختلفة التي من الممكن أن تجدي نفعًا.

لماذا نتمادى في كبت صوتنا الداخلي، وكبح جماح رغباتنا وقيمنا وحقوقنا المشروعة؟ لماذا استسهلنا الخنوع لهذه الدرجة؟ وأين ذهب احترامنا وتقديرنا العالي لأنفسنا؟ وهل يحقُّ لمخلوقٍ على وجه الأرض أن يتعدَّى على حقوقنا، ويقرِّر عنَّا شكل حياتنا ومستقبلنا؟ وهل سنقبل أن نكون ضحايا لابتزاز عاطفي مراراً وتكراراً؟

بعض الأفراد الذين يخشون التغيير أو المواجهة في العلاقات لتجنب حدوث تغييرات غير مرغوبة أو لتجنب مواجهة حقائق صعبة هنا يكون وسيلة لتثبيت الوضع القائم قد يلجؤون إلى ذلك

إليك أهم النصائح التي تساعدك في مواجهة الابتزاز بصورة ناجحة ومن أهمها الآتي:

كما رأينا في الأمثلة على الابتزاز العاطفي، فإن الشخص الذي يتعرض للابتزاز له دور في تحريك العملية.

Report this page